يُقصد بالجدل البيزنطي أن يتناقش الطرفان دون الوصول لنتيجة ولايتنازل كل منهما عن رأية وربما يتسبب في حدوث خلل لدى الطرفين.
أما سر تسميتة بالبيزنطي فالقصة تعود إلى حصارالسلطان العثماني محمد الثاني (الفاتح) للقسطنطينية (الامبراطورية البيزنطية ) التي صمدت في وجه أعداءها على مدى 1100 سنة
مالذي حدث؟!
وهذا مايدور حقيقة في الكثير من مجتمعاتنا ومواقع التواصل الحوارية، تصل الحوارات إلى درجة عديمة الفائدة وربما نخسر بسببها الكثير.!
وهذا ماقاله سيد الحكمة وأشرف الخلق رسول الله صلى الله عليه وسلم : أنا زعيم ببيت في ربض الجنة لمن ترك المراء وإن كان محقا، وببيت في وسط الجنة لمن ترك الكذب وإن كان مازحا، وببيت في أعلى الجنة لمن حسن خلقه روى أبو داود عن أبي أمامة -رضي الله عنه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق