السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انتشر في الاونه الاخيره كلام ان الله سبحانه اخر عذاب فرعون 40 سنه لبره بأمه وانا استشرت الشيخ خالد المصلح وكان جوابه
السؤال:
انتشرت رسائل في الجوال ان الله سبحانه اخر عذاب فرعون أربعين سنه لانه كان بار بوالدته فهل هذا صحيح ارجوالا فادة وجزاكم الله خيروالتعليق عليه في برامجكم
جواب الشيخ خالد المصلح
بسم الله الرحمن الرحيم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، أما بعد
فإجابة عن سؤالك نقول:
لا نعرف لهذا أصلا، وكثير من هذه الرسائل كذب لا أصل له في الشريعة، وما فائدة صلة الرحم وبر الوالدين لمن يدعي الربوبية؟! على العاقل أن يفكر مليا، ويعرف أن الكفر أعظم بلية، ولا تنفع معه أي طاعة، وأما العقوبة فقد يعجلها الله تعالى، وقد يؤخرها لحكمة وغاية يعلمها الله تعالى.
قسم الفتوى بموقع
د.خالد المصلح
5/11/1432
وهذا تعليق الشيخ عبدالعزيز الطريفي من صفحته بالفيس بوك
يشتهر ان الله اخر عقاب فرعون لاجل بره بأمه وهذا لاأصل له وهو منكر لأنه لايجتمع شدة كبر وجبروت مع شدة بر
قال تعالى( وبرا بوالدتي ولم يجعلني جبارا شقيا ) الشيخ عبدالعزيز الطريفي
وهذا مقطع اخت تستفتي
http://www.youtube.com/watch?v=7Z7HB...re=uploademail
انتشر في الاونه الاخيره كلام ان الله سبحانه اخر عذاب فرعون 40 سنه لبره بأمه وانا استشرت الشيخ خالد المصلح وكان جوابه
السؤال:
انتشرت رسائل في الجوال ان الله سبحانه اخر عذاب فرعون أربعين سنه لانه كان بار بوالدته فهل هذا صحيح ارجوالا فادة وجزاكم الله خيروالتعليق عليه في برامجكم
جواب الشيخ خالد المصلح
بسم الله الرحمن الرحيم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، أما بعد
فإجابة عن سؤالك نقول:
لا نعرف لهذا أصلا، وكثير من هذه الرسائل كذب لا أصل له في الشريعة، وما فائدة صلة الرحم وبر الوالدين لمن يدعي الربوبية؟! على العاقل أن يفكر مليا، ويعرف أن الكفر أعظم بلية، ولا تنفع معه أي طاعة، وأما العقوبة فقد يعجلها الله تعالى، وقد يؤخرها لحكمة وغاية يعلمها الله تعالى.
قسم الفتوى بموقع
د.خالد المصلح
5/11/1432
وهذا تعليق الشيخ عبدالعزيز الطريفي من صفحته بالفيس بوك
يشتهر ان الله اخر عقاب فرعون لاجل بره بأمه وهذا لاأصل له وهو منكر لأنه لايجتمع شدة كبر وجبروت مع شدة بر
قال تعالى( وبرا بوالدتي ولم يجعلني جبارا شقيا ) الشيخ عبدالعزيز الطريفي
وهذا مقطع اخت تستفتي
http://www.youtube.com/watch?v=7Z7HB...re=uploademail
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق